كثيراً
ما نحتار باختيار أماكن للاحتفال بمناسبات الأطفال، كأعياد ميلادهم
وتخرجهم، لكن هل فكرنا مرة أن نجعل منه احتفالًا ترفيهيا تعليمياً.
قامت
مهندسة كيميائية بعد 27 عاما من العمل بالمصانع في مدينة مانشستر بالتوجه
للعمل مع الأطفال، بعمل مختبر متنقل للمدارس الابتدائية التي لا تحتوي على
مختبر ولحفلات الأطفال ولمحبي الاستكشاف، حيث يجمع هذا المختبر بين المتعة
والتعليم.
يقوم الأطفال قبل مشاركتهم بالمختبر بارتداء نظارات الحماية والمعطف الخاص بالمختبر ومن ثم يقوم كل طفل بعمل التجربة بمفرده.
يركز هذا المختبر على إدخال الكيمياء والفيزياء في حياة الأطفال في المرحلة الابتدائية، ليرى الأطفال ويسمعوا ويستشعروا العلوم.